دخل عليها الغرفة المظلمة التي يحتجزها بها حاملا مسدسه في يده وعيناه شديدة الاحمرار يقترب منها في خطوات بطيئة ومع كل خطوة كان قلبها يرتجف خوفا قبل جسدها النحيل فقد ايقنت من نظراته لها انه ينوي بها شرا ولكن لم تعرف بالضبط ماذا سيفعل معها ؟! بدأت تنظر الي كل ركن في الغرفة لعلها تجد بابا او حتي ثقباً تهرب منه ولكنها للأسف لم تري سوي جدران سوداء اللون صماء وملساء أيضا ليس بها اية ابواب أو نوافذ او حتي ثقوب فلم تملك الا ان تتجه الي احد زوايا الغرفة وتجلس علي قدميها وتشرع بالبكاء وفجأة تضاء الغرفة بكشافات شديدة الاضاءة فتتضح لها ملامح هذا الشاب الوسيم والذي تصطدم عندما تجد ملامحه بريئة عكس تصرفاته تماما .. ثم تسمع صوت في احد الميكروفونات المثبته بالغرفة يقول .. يلا يا وائل احنا ع الهوا .. ابدأ العرض ..
فتتعجب عند سماع تلك الجملة ولم تدرك معناها بالضبط ثم تري هذا الشاب يضع مسدسه علي الارض ويبدأ في خلع ملابسة .....؟؟!!
الرواية في قمة الاثارة والتشويق .. الرواية كاملة بعد قليل .. تابعوني ع مدونتي ( مدونة مالك الزعيم ) .. وايضا يسعدني انضمامكم الي قناتي ع التليجرام ..
مش تخلص الروايات المعلقة الأول بجد عيب كدة احترم متابعينك كذا رواية متعلقة بالشهور حاجة تضايق
ردحذف