القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية الغليان

البارت الاول

للكاتب المصري محمد مالك

بينما غادة ايوب فتاة الموديلز الجميلة في منزلها وسط بناتها الاثنتين سندس اربعة اعوام وروان ثلاثة اعوام يأتيها تليفون من رقم مجهول
غادة .. الو
صلاح .. الو .. ازيك يا غادة؟
غادة .. مين معايا حضرتك ؟!!
صلاح .. ياااه .. لحقتي تنسي صوتي بالسرعة دي ؟!!
غادة .. مش واخدة بالي لا مؤاخذة .. مين حضرتك ؟!!
صلاح .. اكيد مكنتيش واخدة بالك من حاجات كتير الا علي الاقل كان يبقالي ذكري في حياتك !!انا صلاح الشريف .. جوزك يا غادة
غادة .. ايه ؟!! سوري انا جوزي مات من ٣ سنين!! انت متصل بيا عشان تهرج معايا حضرتك
صلاح .. صلاح الشريف ميعرفش الهزار يا غادة وجه وقت الحساب قولي ل امير اخويا اللي هو جوزك دلوقتي يجمع وائل وسامح اخواته وانتي اولهم ونتقابل في شركتي اللي مبقتش شركتي انهاردة الساعة ٨ بالليل.. قوليلهم صلاح وصل لدرجة الغليان وهما هيفهموا .. سلميلي علي سندس وروان بناتي اللي هما مبقوش بناتي !!
ثم يغلق الخط .. غادة في دهشة الصوت يشبه صوت صلاح فعلا !!تري من يكون هذا الشخص ؟!! وماذا يريد ؟!!
هذا ما سنعرفة من البارت الثاني من الرواية الاكثر غموضا وتشويقا .. تحياتي الكاتب والسيناريست المصري محمد مالك.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. فين نهاية قصه التوأم الشر و عذراء للبيع . لو سمحت... قصه جديده حلو اوووووي يا أستاذ محمد تحياتي

    ردحذف

إرسال تعليق